الثلاثاء، 22 يونيو 2010

حتى الانترنت !!! لم تسلم منه المرأة


في بلادي يدور هذه الأيام حوارات وصراعات جمى حول زواج الصغيرات وتحديد سن للزواج ... يتقاذف الأطراف الاتهامات والتجريح ... كل هذا وذاك يدعو إلى الألم ... الم من تغيب العقل وروح القبول بالأخر ... والأكثر إيلاما هو ما أصبح عليه وضع المرأة في بلادي ... في كل تلك الجدالات الحظ كم أصبحت المرأة رخيصة ... ينظر لها أنها أداه والكل يسيرها كيفما أراد ... تجد في تلك المحافل تواجد المرأة, لكنها لا تعدو كونها ديكور أو وقود يسير ذلك الصراع... لكن يا ترى ما هو رأي وموقف المرأة... أحيانا أتمنى لو أن الرجال ليسوا موجودين في هذه الأرض ... ربما سنريحهن من همنا وظلما الذي يزداد وطئته كل يوم ...

الأربعاء، 19 مايو 2010

قصة مؤثرة،،، تعلم وأستفد

القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكن دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها..............
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر...............................،،،،،،

الخميس، 11 مارس 2010

مسابقة البانوراما والمعرض الفني العالمي


هل تشعر أنك جزء من الثقافة العالمية للشباب ؟ كيف تقوم بتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات ؟ برنامج شباب من أجل التغيير ينظم مسابقة كتابية وفنية حول موضوع "الثقافة العالمية للشباب" ليعرف أكثر ماذا يعني هذا المفهوم للشباب.شارك بمقالة، قصة قصيرة، قصيدة شعرية أو عمل فني باللغة العربية،الانجليزية أو الفرنسية لتحصل على فرصة للفوز معنا بإحدى جوائز المسابقة.ستنشر المشاركات الفائزة والمميزة على الانترنت وفي مجلة مطبوعة كما ستعرض في المؤتمر العالمي للشباب في تركيا ومكتبة الإسكندرية في مصر . شارك الآن !

Panorama and Global Gallery Contest

Do you feel part of an emerging Global Youth Culture? How do you promote dialogue and understanding among cultures? Youth for Change wants to know! The program is organizing a multimedia writing and art contest on the theme of "Global Youth Culture". Submit your article, short story, poem or artwork in Arabic, English or French for your chance to win. Top entries will also be featured online and in a publication, as well as showcased at the World Youth Congress in Istanbul, Turkey and the Bibliotheca Alexandrina in Alexandria, Egypt. Participate now

الأحد، 21 فبراير 2010

إلقاء الضوء على قضية حرمان المرأة من ميراثها .
الوصف : دور فتاة في ليله زفافها يتم إجبارها من قبل إخوتها على التنازل عن حصتها في ميراث بيت والدها .


:



الاسكتش الشعري

الفتاه :آه يا جدران أبي كم فرحتي اليوم كم فرحتي
اليوم أرفل بالثياب الأبيض اليوم أزف إلى حبيب وقلب مغرم
ما بالك ؟لا تحزن لن أنساك مهما طال الزمن !
ضمينتي أعوام وعقد سابق
وحميتني من كل برد قارص
وشكوت لك مر الزمان وظلمه
وسمعت أفراحي ودندنتي ا لساهرة
ولهوت فيك كطفلة متدللة
ولعبت في فنائك الأوسع
وغدوت فيك صبية يافعة
ترنو جمالا وأشرقا ًوبهجةً
ونسبت للبيت الشريف الأعرق
واليك جاوؤني خاطبين يدي

الفتاة تناجي الجدار :رفقا بقلبي اليوم فلن اصبر على دمعة واحدة

(يدخل إلأخوه على أختهم فتستبشر،،،،،،
الفتاه :أخوتي ؟!!! يا سعد لقيأكم اليوم أجمعٌ جئتم تهننوني اليوم فرحتي ؟!

الأخ الأكبربتعلثم : آه !!أختي نعم أنت نبراس عيني ومهجتي!

الأخ الأوسط بخضوع :لكنك قد تعلمي حاجتي فأنا معيل وأب والجيب فارغ واليد.
الأخ الأصغر بقوة : وأنا لا ارتضي البيت بيتي أبدا والاسم اسمي للأبد

الفتاه بحسرة واستغراب :ما بالكم إخوتي ترضون ظلما ًواقعاً؟؟

الأخوة بصوت واحد :بل تكتبي بل تكتبي…

الفتاة بخوف :هذه جدران أبي …!

الأخوة يقدمون للأخت ورقة :هنا تنازلي …!!

الفتاة توقع الورقة :ياضيعتي ياضيعتي !!!!

الأخ الأكبر وهو يطوي الورقة: لا تخافي أختي سنكون نعم ألأخوتي.

تلتفت الأخت بعد رحيل ألأخوة تناجي الجدار بحزن:
آه ياجدران أبي الآن عرفت سر دمعك المنهمر،،،،




أسمهان الإرياني

الثلاثاء، 9 فبراير 2010

لا أدر من أين أبدأ مقالي هذا، هناك الكثير من الأفكار التي تساورني و الأمور التي تطرأ على بالي. لطالما فكرت كثيرا في هذا الموضوع لأهميته و حساسيته في آن واحد. المجتمع الذي نعيش فيه هو مجتمع متحفظ بشكل كبير و تغلب عليه العادات و التقاليد و التي في بعض الأحيان يتم تغليبها على الدين. أنه و كما ذكر في ديننا الحنيف و على لسان رسولنا الكريم أن الشرط الأساسي للإنسان لقبوله كزوج هو الدين و الخلق, لأنه من منظور الدين الإسلامي لا شيء يعيب المرء إلا هاتين الخصلتين. أولياء الأمور في المجتمع اليمني يختلف لديهم المنظور باختلاف خلفياتهم فمنهم من يتبع حرفيا ما جاء في الكتاب و السنة و منهم من قد لا يتمسك إلا بالأشياء التي يريدها هو. ما أود ذكره ألان و أسهبت في ذكره كثيرا هو أن الفتاة قد تقع في حب شاب تعمل معه, تدرس معه أو كان هناك أي نوع من أنواع التعارف ، ففي مثل هذه الحالة قد لا تفكر الفتاة في ماهية خلفية الولد و لا يفكر هو كذلك في ماهية خلفيتها. يرى كل منهما أن الشخص الذي إمامة هو أفضل من على الأرض و لا ير أيا منهما أي عيب في الأخر. و لكن و لسوء حظهما فأنهما لا يفكران بردود أفعال عائلتيهما عند الشروع في اتخاذ أي خطوة جدية في هذا الخصوص. في حالة أراد الشاب أن يتقدم لخطبة الفتاة التي اختارها هو بملء ارادتة يمكث الشاب أياما و أسابيع و شهورا لإقناع والدته للذهاب لرؤية هذه الفتاة و التي بطبيعة الحال الوالدة لن توافق عليها لأنها ليست من اختاره هي كحليلة لابنها و التي من وجهة نظرها أول بادرة من بوادر التمرد التي أظهرها الولد و التي لم تكن من طبعة من قبل. الفتاة من جهة أخرى لن تستطيع الكلام في هذا الموضوع مع أي احد من أقاربها أو احد تعرفه لأنها بهذا ستكون قد وجهت لنفسها اتهامات هي في غنى عنها تماما. تذهب والدة الشاب على مضض لرؤية الفتاة و تستعد الفتاة بكل ما أوتيت من الهام و قوة لاستقبال حماة المستقبل. تتم الأمور على ما يرام في بعض الحالات و تقتنع الأم و إن لم يكن تمام و في حالات أخرى تتشبث الأم برأيها و لا تغيره مهما طال عليها الأمد. فيقوم الوالد بالمحاولة مرات عده حتى يتم قبول الموضوع و لو كان بدون قناعة. هنا يأتي دور ولي أمر الفتاة و الذي هم في اغلب الأحيان والدها عند اخبارة بان فلانة من الناس أتت إلى منزلنا لترى ابنتك و تخطبها لابنها الذي هو فلان من الناس. هنا يتحول الوالد تماما و يبدأ بالتحقيق اللا متناهي و يبدأ في توجيه الاتهامات و إلقاء الفرضيات و من ثم يتحول أيسر الأمور إلى موضوع غير قابل للنقاش لأنه و بكل بساطة الوالد غير مقتنع بالشاب و الفكرة بكاملها لا تطرأ على باله. هنا يبدأ الوالد باختلاق الأعذار و أن هذا الذي يزعم نفسه انه سيكون من أنسابة اقل منه اجتماعيا أو ثقافيا أو ماديا و ووو و قد تظهر على السطح ادعاءات جديدة كونه ليس من نفس القبيلة أو من نفس المحافظة و انه لا يحب هذه المحافظة و لا القاطنين فيها لا لسبب و لكن من قرارة نفسه لا يحبها. الفتاة لا تألو جهدا في إقناع من تستطيع إقناعهم و توسيط لإقناع من لا تستطيع إقناعهم ، الحروب و المواجهات مستمرة من طرف الفتاة و كذلك في الجبهة الأخرى و التي هي جبهة الشاب حيث تبدأ الأم في تعنيف الولد و توبيخه و اخبارة أن هذه النتيجة هو يستحقها لأنه لم يسمع لكلامها من البداية و تزوج بالفتاة التي اختارتها هي و انه يستحق كل هذه المماطلة. و تكون الحرب من جبهتين و كلا الطرفين في صراع مستميت و الضحية معروفة و النتيجة محسومة سلفا...........لأنها ببساطة الحياة

الأربعاء، 3 فبراير 2010

الى المدونات الجدد

كم اتمنى من جميع الاخوات المدونات الجدد ان يعملن جادات من اجل التدوين ان يظهرن من خلاله ابداعاتهن لكي يطلع عليه الكل وكم اتمنى ان يكون لنساء اليمنيات المدونات مكاناً في خارطة المدونات والمدونيين العالمين
تحياتي لك جميعاً زميلاتي الجدد

الخميس، 28 يناير 2010

في مجال ادارة المدرسه احاول دائماًالبحث عن كل جديد واحاول جاهدةٍبمساعدة المعلمات في المدرسه الى تحسين وضع التعليم على الاقل نبدأ بانفسنا الى ان نجد من يمشى على نفس نهجنا ويمد لنا يد العون من اجل الحصول على مخرج تعليمي يبني الوطن على اسس سليمه من الحب والولاء لهذا الوطن
شكراًلضمي لهذه الدوره التدريبيه وسيتم الكتابه في المدونه لاحقاً

الأربعاء، 13 يناير 2010

منح مالية للشباب - اخر موعد 17 يناير 2010م


المنح الصغيرة

Nabil receives his certificate
نبيل شملي، احد الفائزين بالمنح الصغيرة من تونس، يستلم شهادته من د.اسماعيل سراج الدين في المنتدى الرابع للشباب العربي في اسكندرية 2009
هل لديك فكرة مشروع أو حلم لجعل مجتمعك مكانا أفضل ؟ هل تبحث عن تمويل وشبكات وفرصة لبناء قدراتك في تنفيذ المشاريع إذا فلا تفوت الفرصة وقدم للمنح الصغيرة من خلال برنامج "شباب من أجل التغيير" لكي تدعم مشروعك التنموي وتشارك في دورة الكترونية عن إدارة المشاريع. كما يمكنك الحصول على منحة لحضور المنتدى الخامس للشباب العربي في الإسكندرية والمؤتمر العالمي للشباب في اسطنبول، تركيا!
لا تفوت الفرصة، وقدم للمنحة الان:

معايير المتقدمين للمنح الصغيرة

  • شاب – شابة عمرهم بين 16-32 من البلدان الآتية:الجزائر،البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، فلسطين، المغرب، السعودية، السودان، سوريا، تونس، اليمن.
  • مشارك/ة بفاعلية في المجتمع من خلال جمعيات غير حكومية أو مبادرات شبابية او أنشطة طلابية
  • ضرورة تقديم ما يثبت مصداقية المتقدم ( يطلب مرجع واحد)
  • إجادة اللغتين العربية والانجليزية
  • سهولة الوصول لشبكة الانترنت
  • استخدام الوسائط المتعددة على شبكة الانترنت ( الايميل ، المدونات ،ساحات الحوار،الشات )
  • شغوف/ة بالتغيير الايجابي في المجتمع
  • عضو/ة في شبكة TakingITGlobal اشترك!

معايير المشروعات الشبابية

  • مشروع لا يهدف للربح يستهدف الشباب من البلدان الاتية: الجزائر،البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، فلسطين، المغرب، السعودية، السودان، سوريا، تونس، اليمن.
  • يجب ان تكون المشاريع ذات صلة بالتحديات والمشكلات الرئيسية في المجتمع مثل الصحة، التعليم، البطالة ،المشاركة ،البيئة، الخ.
  • يجب ان تكون أهداف ونشاطات المشروع محددة وقابلة للقياس، ويمكن تحقيقها، واقعية وملموسة وذات مدة زمنية محددة
  • يجب ان تكون نتائج المشاريع مباشرة،قابلة للقياس، وموجهة نحو فئة الشباب والمجتمع
  • مستوى عالي لمساهمة الشباب ومشاركتهم في المشروع
  • الجدول الزمني للمشروع يجب ان يكون بين مارس 2010 – سبتمبر 2010
  • ضرورة استخدام أدوات TIG في أنشطة المشروع
  • نشر المشروع على صفحة المشاريع في TIG باللغتين العربية و الانجليزية
سيتم منح نقاط للإبداع والتفرد والتأثير وإدارة الوقت

عملية ارسال الاستمارة

للتقديم للمنحة الرجاء تعبئة الطلب باللغة العربية او الانجليزية الى تالا النابلسي، مديرة البرنامج yfc@takingitglobal.org في موعد أقصاه 17 يناير 2010 قبل الساعة 11 مساء بتوقيت جرينتش.
  • سيرة ذاتية حديثة ورسالة تغطية
  • صور رقمية للمكان الذي سيجري فيه المشروع، إذا كان ممكنا، توضيحا للحاجة إلى المشروع
  • خطاب توصية واحد من مديرك في العمل/العمل التطوعي او أستاذك في المدرسة/ الكلية/ الجامعة
  • توفير الرابط لصفحة مشروعك على TakingITGlobal

عملية اختيار الفائزين

ستتم عملية اختيار الفائزين في ثلاثة مراحل:
  1. ستقوم لجنة بمراجعة الاستمارات وتقيمها بناء على المعايير المذكورة أعلاه لاختيار 25 مؤهلين للفوز بالمنح. ومن ثم ستصلهم رسالة عبر البريد الالكتروني خلال أسبوعان من تاريخ 17 يناير 2010 للترتيب معهم لحضور المنتدى الخامس للشباب العربي في الإسكندرية(26-28 فبراير 2010) لعرض أفكار مشاريعهم.
  2. بناء على عروض المشاريع والمقابلات الشخصية سيتم اختيار 15 للحصول على المنح (1000 دولار أمريكي) وحضور الدورة الكترونية عن إدارة المشاريع.
  3. كما سيتم اختيار عدد من الفائزين لحضور المؤتمر العالمي للشباب في اسطنبول، تركيا(31 يوليو -13 أغسطس 2010)!

توقعات من الفائزين

  • توقيع اتفاقية مع TakingITGlobal ومكتبة الاسكندرية تبين الفترة الزمنية للمشروع، ونشاطاته بالاضافة الى علاقتك مع فريق عمل برنامج شباب من اجل التغيير .
  • المشاركة في دورة الكترونية عن ادارة المشاريع مدتها 8 اسابيع قبل استلام مبلغ المنحة بالكامل، حيث سيكون هنالك:
    • مهام اسبوعية
    • مشاركة فعالة باستخدام ادوات الانترنت مثل الدردشات، المدونات، ساحات الحوار، والايميل
    • مرشد يساعدك خلال الدورة من خلال الاجتماعات الدورية على الانترنت والايميل
  • ارسال تقرير بعد 3 اشهر من تفيذ نشاطات المشروع وتقرير نهائي الى مديرة البرنامج والمنسق المحلى في دولتك قبل 15 اكتوبر 2010
  • العمل والتعاون مع مديرة البرنامج والمنسق المحلي الذين سيتابعون تطور المشروع من خلال الايميل والاجتماعات على الانترنت وحضور بعض نشاطات المشروع بالإضافة الى توفير الدعم الذي تحتاجه.
  • المشاركة في نشاط تبادل المعرفة في بلدك الذي سيتم عقده من قبل المنظمة الشريكة والمنسق المحلي للبرنامج من أجل عرض مشروعك وتبادل الخبرة مع شباب آخرين في بلدك .
  • المشاركة في الدردشات الحية في البرنامج
  • توفير صورة ونبذة عنك من اجل موقع البرنامج بالاضافة الى تصريح منك عن البرنامج ونتائج مشروعك
  • تعبئة استمارات التقييم عن البرنامج كجزء من نظام المتابعة والتقييم